الأربعاء، ٣٠ مايو ٢٠٠٧
حتى أنتِ يا سوريا
الاثنين، ٢١ مايو ٢٠٠٧
النصابين اهما حيوية وعزم وهمة
حتى الصين نصبت علينا
وحلم الشباب فى الثراء والمكسب السريع
اغلقت الحكومة ابواب الشركة
إلا صحيح هى الحكومة كانت فين ؟
الشركة صينية، واسمها" شينل"، والنشاط ترويج جهاز طبي تزعم أنه يعالج 45 مرضًا، والأسلوب: "تسويق مباشر" يتحول فيه المستهلك إلى موزع بعقد واحد، والنتيجة خمسون ألف (مشتر - موزع) وخمسون مليون جنيه خلال عام، والآلية : جبل من الأكاذيب والأوهام، والهدف: جني أرباح طائلة،
بداية هذه الشركة عملت فى حلوان فى ابريل 2006 بدأت فى التسويق وجذب الشباب
وإعطاء محاضرات فى التسويق والتنمية البشرية
والعقد بين الشركة والمشترى قائم على أن يكون الربح موزع بنسبة 55% للشركة و45 للمشترى وتتضاعف نسبة العمولة على اساس اتساع الشبكة وزيادة نسبة المشترين
الذي هو عبارة عن جهاز شبيه بجهاز الفاكس، يخرج منه طرفان كهربيان ينتهيان بقطعتي نسيج، تُوضعان على موضع الألم من الجسم، فتسببان نبضات أو تدليكًا كهربيًا، تتحكم في درجته من زر خاص في الجهاز، وهناك طريقة "الضمادة الحرارية"، وكلتا الطريقتين تؤديان إلى القضاء "الوقتي" على الألم.. في 45 مرضًا.. كما يقول مسئولو الشركة وكتيباتها التشغيلية، بدءًا من أمراض السكر وضغط الدم، وشلل الأطراف، والظهر، والقدم، والفصام، وحتى عدم القدرة "الجنسية"!
والمشترى يدفع الف جنيه قيمة هذا الجهاز برغم ان الجهاز لا يساوى 200 جنيه ولكن هذا المبلغ يدفع لأنك سوف تجنى ارباح من وراء بيع الجهاز
ولكن لم يعرض الجهاز على أى جهة طبيبة لإثبات صحته من عدمها او مدى تأثيره على الصحة وهل هو يعالج فعلا
ففى ظل غياب الرقابة عملت الشركة ونمت واصبح عدد المشتركين 50 الف مشترك
والحق يقال ان الحكومة قد أغلقت الشركة
بعد أن تسبب في إصابة بعض المواطنين بالسرطان، وانتقال بعضهم إلى العناية المُركزة، في حين ساءت أحوال البعض الصحية من جرائه، خاصة مرضى السكر، بل إن هناك سيدة تُوفيت بالفعل بعد أن استخدمته.
إلا صحيح هى الحكومة كانت فين ؟
طبعا فى ناس كتير انسوقوا ورا الأمر دا وبدأو فى الترويج للجهاز وعلى بيعه وفى ناس قامت ببيع ممتلكات لها برغم ان فتوى تحرم التسويق بهذا الشكل لأنه يضر بالمشترى
الأربعاء، ١٦ مايو ٢٠٠٧
التاج اللى يجى لك منه الريح جاوبه واستريح


انسان مستعد تضحي بحياتك - ركز فى كلمة حياتك - علشانه؟




طبعا سطوح بيتنا مكنش شكله كده


لو شاطرين اعرفوها من الصورة


2- التأثير فى المجتمع
بحبها بس اعمل ايه
إزاى الإنسان لما بيكون عنده هدف فعلا ومتمسك بيه بيقدر يحققه
الأربعاء، ٩ مايو ٢٠٠٧
مسابقات مسابقات

1- صباح الخير بتتقال امتى
أ- فى الصبح
ب- بعد الصبح بدققتين كده
ج- بالليل
السؤال التانى
2- كام عدد اصابع اليد الواحدة
أ- عشرة
ب- سبعة
ج - خمسة
السؤال الثالث
3- انت بتصحى الصبح امتى
أ- الصبح بالليل
ب- الصبح بس
ج - الصبح الظهر كده يعنى
السؤال الرابع
4- كم عدد الأهرامات التلاتة فى مصر
أ- تلاثة
ب- تلاتة ونص
ج- تلاتة إلا ربع
وطبعا معروف تتصلوا على 0900787878787878

لا حول ولا قوة إلا بالله
هكذا تطردنا الاسئلة الساذجة التى ليس لها أى معنى فى كل مكان التليفزيون الأف ام التى نسمعها فى المكيروباص كل يوم
وكأنها تقول للناس هنستهبلكم وناخد فلوسكم غصب عنكم
كمية من الاسئلة التى لا تعبر عن اى ثقافة
وتسمن ولا تغنى من جوع وحجم الاتصالات لا يقل عن مبالغ طائلة تكاد تكون تهدر فى الأرض
أنا لا أعول هذا الموضوع على طارحى الأسئلة لأنهم أناس لا يهمهم أى شىء سوى المكسب السريع والنصب على الناس مش اكتر
ولكن البشر للى بيتصلوا دول ليه بيتصلوا
لماذا حلم الثراء السريع يرواد جميع الناس ؟
ثراء دون عناء من جائزة او مسابقة ساذجة لن تضيف لمعلوماتك اى شىء
والناس تعلم جيدا إنها لن تفوز بل وتدفع للشركة النصابة دون أى وعى
انا نفسى الاقى تفسير من الناس اللى بتتصل
هل فعلا هى استفادت من السؤال وتحب ان تبارز بمعلوماتها
ام إن الناس فقدت قيمة العمل الجاد وباتت تبحث عن اى خرم أبرة للثراء
وبالرغم من فتوى العلماء بعد جواز الاشتراك فى هذ المسابقات
إلا إنها مازالت مستمرة ومعنى استمرارها أن مازال هناك أناس يتصلون بها
http://www.mooga.com/fatawa/answers_show.asp?question_id=6130
فى بدء الأمر كنت أظن ان هذه الشركات ستعلن إفلاسها فى القريب العاجل
شركات نغمات المحمول والمسابقات على 0900 وتنزل اصوات النجوم لكن من الواضح ان حجم الهايفة فى المجتمع اصبح بهذه الكمية
اصبحت الثقافة فى المجتمع هى ثقافة
كيف تسرق اخيك المواطن
ازاى تبقى اهيف من صاحبك
بداية من مسابقات ملكات الجمال وملوك الجمال وستار اكاديمى
وصوت لى صوت لى
صوتوا عليهم ساعة سكتوا
طب ليه الناس بيضحك عليه وهى مبسوطة اوى كده وعادى يعنى
يتنصب عليهم وهما ولا هما هنا
طب دا اسمه أمل؟
ولا هبل